رعاية المتعلم الموهوب :-
رعاية المتعلم الموهوب مسئولية جمايعة بين المهتمين بالعملية التعليمية ، و لكل متعلم موهبة ، فلو بحثنا في مكنون كل متعلم بنية إيجابية لوجدنا أنه يتمتع بموهبة فطرية تحتاج لرعاية
الخطط الموضوعة لدعم الموهوبين :
أولاً : الاهتمام بالطالب ، ودعمه ، وإظهار مواطن الإبداع فيه ، مع تعزيزه
نفسياً وتهيئته للمشاركة ، وإظهاره للمجتمع المدرسي ، ومن ثم للمجتمع الخارجى
ثانياًً : المناشط التي أعدت للموهوبين لإبراز مواهبهم :
1 – مسابقة( الإلقاء ) لاختيار أفضل طالب فى الالقاء على مستوى المدرسةوالإدارة والمحافظة.
2 – مسابقة (حفظ القرآن الكريم و حفظ السنة النبوية ) للمشاركة في المسابقات الداخلية ،
ومسابقات التصعيد
3 – مسابقة ( الطالب الموهوب ) في ثلاثة مجالات :
أ – الشاعر الموهوب : حيث يتم إعطاء الفرصة للطلاب للخروج على المسرح ،
وإلقاء قصائد من إبداعهم ، أو من قصائد الشعراء المعروفين ، وإلقائها ،
واستخدام قدرات الحفظ والتعبير ، والإلماحات .
ب – الخطيب الموهوب : حيث يقدم الطالب خطبة مهما كانت المواضيع ، ويعرضها
أمام زملائه ، مستخدماً كل قدراته لذلك .
ج- المنشد الموهوب : حيث تستمع النفوس ، وتطرب الآذان بالأصوات الشجية
الندية ، وهي تترنم بأعذب الأبيات ، وأجمل العبارات ، فيظهر الموهوب ، وهو
يستخدم كل إمكانياته في مجاراة زملائه وإخوانه ، في تنافس شريف يظهر فيه
الإبداع والموهبة .
4 – مسابقة ( الوصول إلى الهدف ) وهي تهدف لإظهار قدرات الطالب في الاكتشاف
وملاحظة الأشياء ، والعمل بروح الفريق الواحد ، واستخدام جميع جوانب القوة
التي يملكها لجمع النقاط ، والفوز في المسابقة .
5 – الابتكار العلمي: حيث يمكن اكتشاف المواهب والقدرات العلمية ، وإمكانية الاكتشاف والاختراع والتطوير فيما هو موجود ، خاصة في زمن أصبح الناس في حاجة ماسة لما يخدمهم ، ومن هذا المنطلق نسعى لتوفير كل ما يحتاجه الطالب – حسب القدرات والإمكانيات ـ ليبتكر ويطور ويكتشف .
6 – الحاسب الآلي : هذه الآلة الحديثة ، والجهاز الفعال الذي جعل البعيد قريباً ، والسهل صعباً ، ورسم نماذج رائعة ، وأوجد أشياء كانت صعبة الحصول أو مستحيلة ، ولقد برزت فيها شخصيات طوعت هذه التقنية ، وجعلت منها حلاً لكثير من المشاكل ، ونفعاً عظيما للناس ، ولذا وجب إتاحة الفرصة للموهبة الفذة في العمل ، وتوفير ذلك لها ، وتسهيل ما يدعمها ويطورها .
7 – البحث العلمي : وذلك في كل المجالات التي يمكن للطالب الإبداع فيها ، من حيث شرح طرق البحث وكيفية العمل ، والتدقيق والتوثيق ، مما يسهم في التطوير ، وإيجاد الفكرة الجديدة ، والعمل المفيد .
ثالثا: يُضاف إلى ذلك الاهتمام بالطالب المتفوق دراسياً
[b]
رعاية المتعلم الموهوب مسئولية جمايعة بين المهتمين بالعملية التعليمية ، و لكل متعلم موهبة ، فلو بحثنا في مكنون كل متعلم بنية إيجابية لوجدنا أنه يتمتع بموهبة فطرية تحتاج لرعاية
الخطط الموضوعة لدعم الموهوبين :
أولاً : الاهتمام بالطالب ، ودعمه ، وإظهار مواطن الإبداع فيه ، مع تعزيزه
نفسياً وتهيئته للمشاركة ، وإظهاره للمجتمع المدرسي ، ومن ثم للمجتمع الخارجى
ثانياًً : المناشط التي أعدت للموهوبين لإبراز مواهبهم :
1 – مسابقة( الإلقاء ) لاختيار أفضل طالب فى الالقاء على مستوى المدرسةوالإدارة والمحافظة.
2 – مسابقة (حفظ القرآن الكريم و حفظ السنة النبوية ) للمشاركة في المسابقات الداخلية ،
ومسابقات التصعيد
3 – مسابقة ( الطالب الموهوب ) في ثلاثة مجالات :
أ – الشاعر الموهوب : حيث يتم إعطاء الفرصة للطلاب للخروج على المسرح ،
وإلقاء قصائد من إبداعهم ، أو من قصائد الشعراء المعروفين ، وإلقائها ،
واستخدام قدرات الحفظ والتعبير ، والإلماحات .
ب – الخطيب الموهوب : حيث يقدم الطالب خطبة مهما كانت المواضيع ، ويعرضها
أمام زملائه ، مستخدماً كل قدراته لذلك .
ج- المنشد الموهوب : حيث تستمع النفوس ، وتطرب الآذان بالأصوات الشجية
الندية ، وهي تترنم بأعذب الأبيات ، وأجمل العبارات ، فيظهر الموهوب ، وهو
يستخدم كل إمكانياته في مجاراة زملائه وإخوانه ، في تنافس شريف يظهر فيه
الإبداع والموهبة .
4 – مسابقة ( الوصول إلى الهدف ) وهي تهدف لإظهار قدرات الطالب في الاكتشاف
وملاحظة الأشياء ، والعمل بروح الفريق الواحد ، واستخدام جميع جوانب القوة
التي يملكها لجمع النقاط ، والفوز في المسابقة .
5 – الابتكار العلمي: حيث يمكن اكتشاف المواهب والقدرات العلمية ، وإمكانية الاكتشاف والاختراع والتطوير فيما هو موجود ، خاصة في زمن أصبح الناس في حاجة ماسة لما يخدمهم ، ومن هذا المنطلق نسعى لتوفير كل ما يحتاجه الطالب – حسب القدرات والإمكانيات ـ ليبتكر ويطور ويكتشف .
6 – الحاسب الآلي : هذه الآلة الحديثة ، والجهاز الفعال الذي جعل البعيد قريباً ، والسهل صعباً ، ورسم نماذج رائعة ، وأوجد أشياء كانت صعبة الحصول أو مستحيلة ، ولقد برزت فيها شخصيات طوعت هذه التقنية ، وجعلت منها حلاً لكثير من المشاكل ، ونفعاً عظيما للناس ، ولذا وجب إتاحة الفرصة للموهبة الفذة في العمل ، وتوفير ذلك لها ، وتسهيل ما يدعمها ويطورها .
7 – البحث العلمي : وذلك في كل المجالات التي يمكن للطالب الإبداع فيها ، من حيث شرح طرق البحث وكيفية العمل ، والتدقيق والتوثيق ، مما يسهم في التطوير ، وإيجاد الفكرة الجديدة ، والعمل المفيد .
ثالثا: يُضاف إلى ذلك الاهتمام بالطالب المتفوق دراسياً
[b]