«البحث العلمى» تبحث إمكانية تنفيذ مشروع «ممر التنمية»:-
أعلن الدكتور عمرو عزت سلامة، وزير البحث العلمى والعلوم والتكنولوجيا، أن الوزارة تعمل حاليا على بحث إمكانات تنفيذ مشروع ممر التنمية الذى أعده العالم المصرى الدكتور فاروق الباز.
وأكد سلامة خلال اجتماعه مع مجلس إدارة المركز القومى للبحوث أمس الأول، أن الوزارة ستقوم بتوظيف كل جهود ونتائج البحوث والخبرات الفنية والبشرية فى المراكز والمعاهد البحثية والجامعية لدعم تنفيذ المشروع.
وأوضح سلامة أن مصر قادرة بما تملك من قدرات بشرية متميزة وبنية أساسية أن تسترد مكانتها خلال فترة قريبة، موضحا أنه تتم الآن إعادة تقييم موقف البحث العلمى وما طرأ عليه منذ عام ٢٠٠٥، موضحا أن الوزارة كانت قد وضعت خطة واقعية استراتيجية لتطويره استغرق إعدادها ١٠ شهور بمشاركة ٥ آلاف عالم وباحث.
وأكد أن الحكومة تعهدت بتوفير جميع متطلبات دعم قطاع البحث العلمى خلال الفترة المقبلة باعتباره قاطرة التقدم التى قادت تطور كل الدول التى سبقتنا، موضحا أن الرؤية الاستراتيجية للوزارة تقوم على حشد كل الطاقات والجهود وتكامل جميع المراكز والمعاهد البحثية التابعة للوزارة والوزارات الأخرى لكى تتجاوز مصر الفجوة العلمية والتكنولوجية بينها ودول العالم.
وطالب سلامة رؤساء مراكز ومعاهد البحوث التابعة للوزارة بحل مشكلات طلاب المنح الحاصلين على درجتى الماجستير والدكتوراة، وإجراء حصر شامل لكل الدرجات الحالية المتوافرة بالمؤسسات البحثية من باحثين ومساعدى أبحاث ومعيدين والإعلان عنها بحيث تصبح متاحة بشفافية، ووضع قائمة بالاحتياجات الراهنة للدرجات لاستيعاب الطلبات الجديدة ودراسة توفيرها من قبل الجهاز المركزى للتنظيم والإدارة، مع وضع خطة مستقبلية جديدة لتعيين طلاب المنح.
أعلن الدكتور عمرو عزت سلامة، وزير البحث العلمى والعلوم والتكنولوجيا، أن الوزارة تعمل حاليا على بحث إمكانات تنفيذ مشروع ممر التنمية الذى أعده العالم المصرى الدكتور فاروق الباز.
وأكد سلامة خلال اجتماعه مع مجلس إدارة المركز القومى للبحوث أمس الأول، أن الوزارة ستقوم بتوظيف كل جهود ونتائج البحوث والخبرات الفنية والبشرية فى المراكز والمعاهد البحثية والجامعية لدعم تنفيذ المشروع.
وأوضح سلامة أن مصر قادرة بما تملك من قدرات بشرية متميزة وبنية أساسية أن تسترد مكانتها خلال فترة قريبة، موضحا أنه تتم الآن إعادة تقييم موقف البحث العلمى وما طرأ عليه منذ عام ٢٠٠٥، موضحا أن الوزارة كانت قد وضعت خطة واقعية استراتيجية لتطويره استغرق إعدادها ١٠ شهور بمشاركة ٥ آلاف عالم وباحث.
وأكد أن الحكومة تعهدت بتوفير جميع متطلبات دعم قطاع البحث العلمى خلال الفترة المقبلة باعتباره قاطرة التقدم التى قادت تطور كل الدول التى سبقتنا، موضحا أن الرؤية الاستراتيجية للوزارة تقوم على حشد كل الطاقات والجهود وتكامل جميع المراكز والمعاهد البحثية التابعة للوزارة والوزارات الأخرى لكى تتجاوز مصر الفجوة العلمية والتكنولوجية بينها ودول العالم.
وطالب سلامة رؤساء مراكز ومعاهد البحوث التابعة للوزارة بحل مشكلات طلاب المنح الحاصلين على درجتى الماجستير والدكتوراة، وإجراء حصر شامل لكل الدرجات الحالية المتوافرة بالمؤسسات البحثية من باحثين ومساعدى أبحاث ومعيدين والإعلان عنها بحيث تصبح متاحة بشفافية، ووضع قائمة بالاحتياجات الراهنة للدرجات لاستيعاب الطلبات الجديدة ودراسة توفيرها من قبل الجهاز المركزى للتنظيم والإدارة، مع وضع خطة مستقبلية جديدة لتعيين طلاب المنح.