[color=brown][/colorالفاعلية الذاتية :-
الفاعلية الذاتية
وضع علماء النفس نظرية تفيد بأن الناس لديهم مستويات مختلفة من "الفاعلية الذاتية"، وتعريفها هو: مدى قوة الإعتقاد في أن ردود أفعالنا تجاه تحديات الحياة لها تأثير ملحوظ.
حين تكون الفاعلية الذاتية للشخص قوية تجده يواجه المشاكل بطاقة عالية وروح تسمح له بإعادة المحاولة بنفس الطاقة. ولكن كيف يتسنى للفرد أن يحظى بهذه الفاعلية الذاتية ولماذا تتفاوت نسبتها من شخص لآخر؟
الفاعلية الذاتية تتولد من تجارب الحياة ومن أشخاص نتخذهم قدوة لنا. هي شئ يُبنى على مدى سنوات من القيام بردود أفعل تجاه تحديات الحياة والتدرب على التعامل معها بمرونة ومثابرة.
الباحثون يقترحون أننا نستطيع أن نزيد من الفاعلية الذاتية التي تعتمد على خبراتنا بالآتي:
1- أن نحيا حياة كلها أهداف. لا يمكننا أن ننمي الفاعلية الذاتية إلا إذا نجحنا في أشياء، ولا يمكننا أن ننجح إلا إذا كانت لدينا أهداف. حدد الأهداف وشجع نفسك حين تنجزها .
2- ضع أهدافا منطقية. تحتاج لأن تضع أهدافا فيها نوع من التحدي ولكن تبقى أهدافا واقعية إلى حد أنك تستطيع أن تصل إليها وفي وقت مناسب.
3- ابحث عن قدوة جيدة. القدوة ليس من الضرورة أن تكون شخصا تعرفه بالفعل ولكن شخصية ملهمة ترمز للوعي والعمق.
4- تحدث إلى نفسك بشكل إيجابي. فبدلا من التسفيه من نفسك لأقل خطأ ابني نفسك بأقل نجاح.
5- تذكر أن النجاح يحتاج لطاقة ومجهود. العدَّاء يعرف أن عليه أن يريد لينجح وأن عليه أن يبذل ساعات طويلة في التدريب ليضع لنفسه في المضمار علامة مميزة؛ الحياة اليومية أيضا تحتاج هذه الدفعة للنجاح.
ردود الأفعال الناجحة التي تظهر التأقلم
هناك أيضا بعض الدلائل التي تؤكد أن هؤلاء ذوي نظام الدعم الجيد شكواهم الصحية أقل. إن مهمة بناء نظام دعم جيد خاص بك هو من مهارات التأقلم لأنه يتطلب جهد شخصي.
الإقبال والنشاط يعطينا شعورا متزايدا بالقدرة على المنافسة والثقة بالنفس، وذلك بدلا من الكسل والتباطؤ في إنتظار أن تصبح الحياة أفضل وأن تتغير وحدها.
القدرة على الإسترخاء (سيأتي تفصيل كيفية الإسترخاء في موضوعات لاحقة)
جعل الرياضة جزء هام وأساسي من الحياة اليومية]
الفاعلية الذاتية
وضع علماء النفس نظرية تفيد بأن الناس لديهم مستويات مختلفة من "الفاعلية الذاتية"، وتعريفها هو: مدى قوة الإعتقاد في أن ردود أفعالنا تجاه تحديات الحياة لها تأثير ملحوظ.
حين تكون الفاعلية الذاتية للشخص قوية تجده يواجه المشاكل بطاقة عالية وروح تسمح له بإعادة المحاولة بنفس الطاقة. ولكن كيف يتسنى للفرد أن يحظى بهذه الفاعلية الذاتية ولماذا تتفاوت نسبتها من شخص لآخر؟
الفاعلية الذاتية تتولد من تجارب الحياة ومن أشخاص نتخذهم قدوة لنا. هي شئ يُبنى على مدى سنوات من القيام بردود أفعل تجاه تحديات الحياة والتدرب على التعامل معها بمرونة ومثابرة.
الباحثون يقترحون أننا نستطيع أن نزيد من الفاعلية الذاتية التي تعتمد على خبراتنا بالآتي:
1- أن نحيا حياة كلها أهداف. لا يمكننا أن ننمي الفاعلية الذاتية إلا إذا نجحنا في أشياء، ولا يمكننا أن ننجح إلا إذا كانت لدينا أهداف. حدد الأهداف وشجع نفسك حين تنجزها .
2- ضع أهدافا منطقية. تحتاج لأن تضع أهدافا فيها نوع من التحدي ولكن تبقى أهدافا واقعية إلى حد أنك تستطيع أن تصل إليها وفي وقت مناسب.
3- ابحث عن قدوة جيدة. القدوة ليس من الضرورة أن تكون شخصا تعرفه بالفعل ولكن شخصية ملهمة ترمز للوعي والعمق.
4- تحدث إلى نفسك بشكل إيجابي. فبدلا من التسفيه من نفسك لأقل خطأ ابني نفسك بأقل نجاح.
5- تذكر أن النجاح يحتاج لطاقة ومجهود. العدَّاء يعرف أن عليه أن يريد لينجح وأن عليه أن يبذل ساعات طويلة في التدريب ليضع لنفسه في المضمار علامة مميزة؛ الحياة اليومية أيضا تحتاج هذه الدفعة للنجاح.
ردود الأفعال الناجحة التي تظهر التأقلم
هناك أيضا بعض الدلائل التي تؤكد أن هؤلاء ذوي نظام الدعم الجيد شكواهم الصحية أقل. إن مهمة بناء نظام دعم جيد خاص بك هو من مهارات التأقلم لأنه يتطلب جهد شخصي.
الإقبال والنشاط يعطينا شعورا متزايدا بالقدرة على المنافسة والثقة بالنفس، وذلك بدلا من الكسل والتباطؤ في إنتظار أن تصبح الحياة أفضل وأن تتغير وحدها.
القدرة على الإسترخاء (سيأتي تفصيل كيفية الإسترخاء في موضوعات لاحقة)
جعل الرياضة جزء هام وأساسي من الحياة اليومية]