]size=24]
التبول اللاارادى اثناء النوم :-
متى يعتبر التبول أثناء النوم مشكلة؟
التبول أثناء النوم مشكلة شائعة لدى الأطفال، ولكن يمكن اعتبارها مشكلة مرضية بدءا من عمر 5 سنوات.
التحكم الطبيعي في الإخراج يكتسب بطريقة تدريجية وفي سن مبكرة، لكنه يعتمد على عدة أمور منها التطور العقلي - العضلي، والاستقرار النفسي وأيضا التدريب على استخدام المرحاض مبكرا.
أسبابه
رغم أن العامل الوراثي يلعب دورا مهما في هذا الأمر فإنه حسب الإحصائيات وجد أن 75% من الاطفال المصابين بالتبول اللاإرادي مر أحد والديهم بنفس المشكلة في الصغر- إلا أن الضغط العصبي والتوتر النفسي لدى الأطفال غالبا ما يكون سبب التبول اللاإرادي، وقد يرجع السبب في ذلك لولادة طفل جديد بالأسرة، أو الانتقال لمسكن جديد، أو الإفراط في إرهاب الطفل واستخدام العقاب البدني معه عند ارتكابه لأي خطأ.
العلاج
في حالة معاناة طفلك من هذه المشكلة من المهم جدا الابتعاد عن النقد والتجريح، فالتهكم والعبارات الساخرة تزيد المشكلة سوءاً وتؤخر العلاج.
يجب أيضا تقليل نسبة السوائل التي يتناولها الطفل قبل النوم مباشرة، وحثه على الذهاب إلى الحمام قبل أن يأوي للفراش. ويفضل أيضا عرض طفلك على طبيب نفسي متخصص ليكتشف إذا ما كان السبب هو معاناة الطفل من اضطرابات نفسية أم لا.[/size]
التبول اللاارادى اثناء النوم :-
متى يعتبر التبول أثناء النوم مشكلة؟
التبول أثناء النوم مشكلة شائعة لدى الأطفال، ولكن يمكن اعتبارها مشكلة مرضية بدءا من عمر 5 سنوات.
التحكم الطبيعي في الإخراج يكتسب بطريقة تدريجية وفي سن مبكرة، لكنه يعتمد على عدة أمور منها التطور العقلي - العضلي، والاستقرار النفسي وأيضا التدريب على استخدام المرحاض مبكرا.
أسبابه
رغم أن العامل الوراثي يلعب دورا مهما في هذا الأمر فإنه حسب الإحصائيات وجد أن 75% من الاطفال المصابين بالتبول اللاإرادي مر أحد والديهم بنفس المشكلة في الصغر- إلا أن الضغط العصبي والتوتر النفسي لدى الأطفال غالبا ما يكون سبب التبول اللاإرادي، وقد يرجع السبب في ذلك لولادة طفل جديد بالأسرة، أو الانتقال لمسكن جديد، أو الإفراط في إرهاب الطفل واستخدام العقاب البدني معه عند ارتكابه لأي خطأ.
العلاج
في حالة معاناة طفلك من هذه المشكلة من المهم جدا الابتعاد عن النقد والتجريح، فالتهكم والعبارات الساخرة تزيد المشكلة سوءاً وتؤخر العلاج.
يجب أيضا تقليل نسبة السوائل التي يتناولها الطفل قبل النوم مباشرة، وحثه على الذهاب إلى الحمام قبل أن يأوي للفراش. ويفضل أيضا عرض طفلك على طبيب نفسي متخصص ليكتشف إذا ما كان السبب هو معاناة الطفل من اضطرابات نفسية أم لا.[/size]